فندق روش ريحان الرياض

4559888.com

أبو-حيان-التوحيدي

أم الخطاب78 02-04-15 02:46 AM بواسطة شمـوخ الهمة 16 6, 574:::صفات الوقت الضائع::: أم عبيدة 02-04-15 02:43 AM 6, 096 إلى طلبة العلم: وصية خاصة أم اليمان 02-04-15 02:22 AM 9 5, 260 قـلب طـالب العـلم!! ؟ ‏ ( 1 2 3 4 5... الصفحة الأخيرة) أم الخير 15-03-15 05:29 PM بواسطة أخت الشهيد سندس 51 18, 949 العلم وقسوة القلب.. هل يجتمعان؟! 15-03-15 05:25 PM 5 3, 235 آداب طالب العلم.. 13-03-15 11:24 AM 3, 521 مشاركات جديدة موضوع نشيط يحتوي على مشاركات جديدة لا توجد مشاركات جديدة موضوع نشيط لا يحتوي على مشاركات جديدة الموضوع مغلق تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع الساعة الآن 01:11 AM.

  1. مع معلمه
  2. مع نفسه كتاب ابن عثيمين
  3. مع زملائه
  4. من آداب طالب العلم - ملتقى الشفاء الإسلامي
  5. آداب طالب العلم مع نفسه

مع معلمه

[٢] إخلاص النية في طلب العلم لله يجب على الطالب أن يخلص نيته في طلب العلم لله تعالى، ومعنى ذلك أن يقصد به وجه خالقه والقرب منه عن طريق العمل به وتنوير قلبه، بالإضافة أن عليه الحرص على عدم قصد الأغراض الدنيوية من تحصيل الرياسة والمال والجاه، وتجنب محاولة استخدامه في المباهاة به بين الناس، وتصديره للجلوس بين الناس وتعظيم الناس له بالمجالس. [٣] المراجع ↑ أحمد المصباحي (9-2-2013)، "طلب العلم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-7-2018. بتصرّف. ↑ أبي إسحاق الحويني، "صفات وآداب طالب العلم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-7-2018. بتصرّف. ↑ أبي عبد الله محمد بن سعيد بن رسلان، "آداب طالب العلم" ، page 24، اطّلع عليه بتاريخ 12-7-2018. بتصرّف.

مع نفسه كتاب ابن عثيمين

من آداب طالب العلم الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد، فإن تعلمَ الأدبِ وحسنَ السمتِ مطلبٌ شرعيٌ قلّ في الناس الآن من يلتفت إليه، بل البلايا العظائم لم تتوالَ علينا إلا يوم هجر الناسَ السمتَ الحسنَ، وأقبلوا على العلم، ولم يزينوه بحليته الواجبة، فظهرت الأقوال الشاذة، وكثرت الصراعات والخلافات، فلم نجن للعلم ثمرة، وندُر في الناس أهل العلم والفضل. قال ابن المبارك -رحمه الله-: "طلبت العلم فأصبت منه شيئاً، وطلبت الأدب فإذا أهله قد بادوا". ولما تغافل الناس عن الاهتمام بالآداب الشرعية ظهر الالتزام الهش، وصار الإقبال على المفضول، وترك الفاضل. قال الحجاوي: "مثل الإيمان كمثل بلدة لها خمسة حصون: الأول: من ذهب، والثاني: من فضة، والثالث: من حديد، والرابع: من آجر، والخامس: من لَبِن. فمازال أهل الحصن متعاهدين حصن الَّلبِن لا يطمع العدو في الثاني، فإذا أهملوا ذلك طمعوا في الحصن الثاني، ثم الثالث، حتى تخرب الحصون كلها". فكذلك الإيمان في خمسة حصون: اليقين، ثم الإخلاص، ثم أداء الفرائض، ثم السنن، ثم حفظ الآداب، فما دام يحفظ الآداب ويتعاهدها، فالشيطان لا يطمع فيه، فإذا ترك الآداب طمع الشيطان في السنن، ثم في الفرائض، ثم في الإخلاص، ثم في اليقين.

مع زملائه

من آداب طالب العلم - ملتقى الشفاء الإسلامي

آداب طالب العلم مع نفسه

  1. أدب الطالب مع شيخه ومعلمه - إسلام ويب - مركز الفتوى
  2. اداب طالب العلم مع المعلم
  3. اداب طالب العلم اطفال

وقال الغزالي في الإحياء في باب أدب المتعلم: الوظيفة الثالثة أن لا يتكبر على العلم، ولا يتأمر على معلم بل يلقى إليه زمام أمره بالكلية في كل تفصيل ويذعن لنصيحته إذعان المريض الجاهل للطبيب المشفق الحاذق. فالذلة بين يديه وعلى بابه عزة؛ ولذا قال ابن عباس رضي الله عنهما كما نقل عنه الغزالي: ذللت طالبا فعززت مطلوبا. ومن آداب السؤال للمعلم كما ذكر الغزالي: التواضع وإلقاء السمع، قال الله تعالى: إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، ومعنى كونه ذا قلب أن يكون قابلاً للعلم فهما، ثم لا تعينه القدرة على الفهم حتى يلقى السمع وهو شهيد حاضر القلب ليستقبل كل ما ألقي إليه بحسن الإصغاء والضراعة والشكر والفرح وقبول المنة. ومنها أيضاً حسنه وبيانه فحسن السؤال نصف الجواب كما قال أهل العلم، وأن يكون قصده منه التعلم لا المماراة والجدل، ففي الحديث: من طلب العلم ليجاري به العلماء، أو ليماري به السفهاء، أو يصرف به وجوه الناس إليه أدخله الله النار. رواه الترمذي وحسنه الألباني ، ومنها ألا يكون ثرثاراً متفيهقا متشدقاً، وألا يتتبع غوامض المسائل وأوابدها من غير حاجة ألمت به ونازلة حلت به. وهنالك آداب أخرى يحددها العرف أقوالاً أو أفعالاً ينبغي مراعاتها والالتزام بها ما لم تخالف أمر الشارع لأنها حينئذ يجب أن تنبذ، كما قال محمد مولود الشنقيطي: والعرف إن خالف أمر الباري * وجب أن ينبذ بالبراري إذ ليس بالمعيد جري العيد * بخلف أمر المبدء المعيد هذه جملة من الآداب التي ينبغي لطالب العلم مراعاتها بين يدي معلمه وعند مخاطبته إياه.